ضمن دعم قطاع التعليم في قطاع غزة : مؤسسة الأيدي المسلمة تقدم منحة لطلبة جامعة الأقصى

ضمن دعم قطاع التعليم في قطاع غزة : مؤسسة الأيدي المسلمة تقدم منحة لطلبة جامعة الأقصى

استقبل
د. تيسير نشوان عميد شئون الطلبة بجامعة الأقصى بمكتبه وفداً من مؤسسة
الأيدي المسلمة _ مكتب غزة ، تضمن الوفد السيد/ معتز عودة نائب رئيس
المؤسسة والسيد /محمد خليل المدير المالي والسيد /فراس قاسم مدير المشاريع
بالمؤسسة.
هذا وقد رحب د. نشوان بالوفد مثمناً الزيارة ومبدياً سعادته
وترحيبه بالتعاون المتبادل معهم من أجل خدمة الطالب الجامعي حيث قدم بدوره
شرحاً عن آلية الإعفاءات والمساعدات التي تتبعها الجامعة باعتبارها من
أكثر الجامعات في الوطن مساعدةً لطلبتها حيث أوضح أن عائد رسوم الفصل
الماضي كان فقط 300 ألف دينار من أصل 2 ونصف مليون دينار فقد ت? تغطية
الرسوم من خلال الإعفاءات والقروض والتأجيلات التي قدمتها الجامعة من خلال
دعم بعض المؤسسات ، شاكراً بدوره جميع المؤسسات الداعمة للطلبة في ظل هذه
الظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني لاسيما الطالب الجامعي مؤكداً
على أن الجامعة اتخذت شعار " لن يحرم أي طالب من التسجيل بسبب ظروفه
المادية" .
من جهته نوه السيد/عودة إلى أن مؤسسة الأيدي المسلمة هي
مؤسسة أجنبية مقرها في بريطانيا ولها فرع في غزة يقدم خدمات لدعم الطلبة
الجامعيين ورؤيتها العامة هي محاربة الفقر من خلال التعليم ، متمنياً
بدوره أن يزداد عدد الطلبة بالجامعات وأن تتطور المشاريع التي تخدم الطلبة.
وفي
إطار عمل مؤسسة الأيدي المسلمة في تقديم الخدمة لأبناء المجتمع فقد قامت
المؤسسة بكفالة عدد من الطلبة بالجامعة حيث قام د. نشوان بتوقيع اتفاقية
لدعم طلبة جامعة الأقصى مع السيد / عودة نصت على كفالة المؤسسة ل 10 طلاب
ممن حالته المادية صعبة بعد التأكد من حالتهم من خلال البحث الميداني ،
ودفع رسوم تخرج 35 طالب وطالبة ممن أنهوا ساعاتهم الدراسية، في حين تقوم
الجامعة بتقديم كشف بأسماء 10 طلاب من ذوي الحالات الاجتماعية الصعبة
شريطة ألا يقل معدلهم التراكمي عن 70% وتقديم كشف فصلي يتضمن الرسوم
المستحقة على الطلاب تمهيدا لسدادها .

يسلموووو خيوو على الطرح

يعطيك الف عافية

تحياتي لك وتقبل مروري

» ارقام وجوالات الدكاترة في جامعة الأقصى (اضف اي رقم لاي دكتور بتعرفه هنا)
» جامعة الأقصى تعقد أولى ورشات عملها في إعداد الخطة الإستراتيجية
» نيذة عن جامعة الاقصى
» طلاب جامعة الاقصى مشكلة الماضي والحاضر والمستقبل